
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، عن خطورة تأجيل أداء الصلاة عن وقتها المحدد.
أنه لا بد من ضرورة فهم النصوص الدينية بشكل صحيح، والرجوع إلى التفسير الصحيح بدلاً من التأويل الشخصي الذي قد يؤدي إلى تهاون في العبادات.
وقال حسام موافي، خلال تقديمه برنامج “رب زدني علما”، عبر فضائية “صدى البلد”، إن التأجيل في الصلاة هو من يجعل الإنسان متكاسلا عن أداء الصلاة في وقتها، مؤكدا أن الصلاة قد تبدو ثقيلة على من لا يحافظ عليها.
وقال أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، أن الله تعالى قال في قرآنه الكريم: (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ)، مؤكدا أنّ الشخص الذي يلتزم بالصلاة بانتظام لا يشعر بثقلها، بينما من يتهاون فيها يجدها عبئًا عليه.