أخبار مصرتوبمنوعاتموضة

الملكة رانيا تزين افتتاح المتحف المصري الكبير بإطلالتها الأنيقة وحضورها اللافت

كتب- فايز الصفدي

خطفت الملكة رانيا حرم العاهل الأردني عبد الله ملك الأردن الأنظار خلال حفل افتتاح المتحف المصري الكبير بإطلالتها  الأنيقة  وحضورها اللافت وسط كوكبة عالمية من الحضور في الاحتفالية الكبرى والذي حضره أبرز الشخصيات العالمية .

أناقة ملكية:

وتعد الملكة رانيا العبد الله،حرم العاهل الأردني، واحدة من أبرز أيقونات الأناقة في العالم العربي والعالم، عُرفت بذوقها الرفيع وخياراتها المدروسة في الأزياء، حيث تنجح دائماً في المزج بين الكلاسيكية والعصرية بأسلوب فريد.

و من بين القطع التي تكرر ظهورها بها وتُعد جزءاً أساسياً من خزانتها” الفساتين الميدي”، تلك التي تنتهي أسفل الركبة وتمنح مظهراً راقياً وأنثوياً في آنٍ واحد.

و الفساتين الميدي تلبّي تماماً شخصية الملكة رانيا التي توازن بين الرسمية والعملية، وبين الرصانة والجاذبية. فهي تمنحها إطلالة راقية تليق بمكانتها كملكة وشخصية عامة، لكنها أيضاً تتيح لها حرية الحركة والراحة في المناسبات المختلفة، سواء أكانت لقاءات رسمية، مناسبات محلية، أو زيارات دولية.

الملكة رانيا أناقة ملكية

حكاية المتحف الكبير

* بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا  جامعًا بين عبق الماضي وروح الحاضر.

*وُضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002 حيث يبعد عن الأهرامات الثلاثة بـ 2 كيلو فقط.

*مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول  الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.

* واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر نحو اتمام  المتحف بشكل يليق  باسم مصر

*يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.

*أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.

* من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).

*يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.

* الافتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.

*المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.

الملكة رانيا: أناقة ملكية بطابع عصري

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى