توبرياضة

الزمالك يفتح مدرسة الفن والهندسة بـ رباعية في سوار الغيني بالكونفدرالية

اكتسح فريق الزمالك مضيفه سوار الغيني برباعية نظيفة، باستاد السلام ضمن الجولة الثانية لبطولة كأس الكونفيدرالية الأفريقية.

سجل رباعية الزمالك زيزو”8″، وشياكابالا ” 30″،  والجزيري” 51″ ونداي “76”

وصف المباراة

جاءت المباراة من طرف واحد لفارق الخبرة والإمكانيات التي صبت في صالح الأبيض، وفى الدقيقة 8 نجح أحمد زيزو فى تسجيل هدف التقدم لفريقه فى شباك سوار الغينى من ضربة رأس بعد تمريرة من شيكابالا، واستمرت سيطرة واستحواذ فريق الزمالك على مجريات المباراة لمدة ربع ساعة.

فى الدقيقة 24 سقط محمود علاء مصابًا بسبب تدخل عنيف من محمد كمارا لاعب سوار الغينى، الذى تلقى البطاقة الصفراء، قبل أن يتلقى محمود علاء العلاج ويستكمل المباراة.

شهدت الدقيقة 30 تسجيل محمود شيكابالا الهدف الثانى للزمالك بعد مراوغة لدفاع الفريق الغينى، وفى الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع سجل فريق سوار الغينى هدف عن طريق عبد الله كمارا قبل أن يتم إلغاءه بداعي التسلسل.

في الشوط الثانى دخل محمد عبد الغنى بدلاً من حمزة المثلوثى، وفى الدقيقة 51 سجل سيف الدين الجزيرى هدف الزمالك الثالث من ضربة رأس متقنة.

وفى الدقيقة 60 خرج الثنائى محمود شيكابالا وعبد الشافى ودخل إبراهيما نداى وناصر منسى، وأهدر الزمالك فرصة هدف محقق فى الدقيقة 62.

فى الدقيقة 69 لم يستطع حارس المرمي شيخو ديانج استكمال اللقاء ليغادر ويدخل مومو كومباسا، وتلقى أبو بكر ياتارا البطاقة الحمراء بعد تدخل عنيف جدًا على أحمد زيزو.

فى الدقيقة 76 سجل إبراهيما نداى هدف الزمالك الرابع بعد تمريرة سحرية من سيد نيمار، معززا الفوز برباعية.

الزمالك يتربع بالكونفدرالية

بهذا الفوز يتربع الزمالك على قمة مجموعته برصيد 6 نقاط، وسجرادا فى المركز الثانى بـ 3 نقاط، وأبو سليم الليبى فى المركز الثالث بـ 3 نقاط، وسوار الغينى فى الترتيب الرابع بدون نقاط.

ضم تشكيل الزمالك

في حراسة المرمى : محمد عواد.

الدفاع : محمد عبد الشافي – محمود علاء – حمزة المثلوثي.

الوسط: نبيل عماد دونجا – محمد أشرف روقا – عمر جابر – يوسف أوباما.

الهجوم : محمود عبد الرازق ” شيكابالا” – سيف الجزيري – أحمد مصطفى “زيزو”.

تواجد على مقاعد البدلاء كل من، عبد الرحمن نفاد ومحمد عبد الغني ومحمد طارق وحاتم سكر وعمرو السيسي وسيد عبد الله “نيمار” وإبراهيما نداي وسامسون أكينيولا وناصر منسي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى