الداعية أحمد طه يكتب .. تكريم الإسلام للمرأة
-إذا خان الرجل المرأة فعقوبته الرجم حتى الموت.
-إذا تزوج مرة ثانية ولم يعدل بينهما حشر يوم القيامة شقه مائل (كالمجلوط)
-إذا كتب لها مهرًا ولم يعطها إياه فهو سارق.
-إذا طلّقها ﻻ يحق له أن يأخذ شيئا مما أعطاه لها.
-إذا أكل حقها في الميراث فقد تعدى حدود الله ومن يتعدى حدود الله فهو ظالم نفسه.
-إذا ضربها وأهانها فهو لئيم وإذا أكرمها فهو كريم.
– إذا هجرها أكثر من أربعة أشهر لها الحق بالتفريق.
-ﻻ يحق له أن يعاملها كأمه وإن قال لها أنت علي كظهر أمي
سيصوم 60 يوما أو يعتق رقبة أو يطعم 60 مسكينا.
– إذا كرهها فليصبر فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا.
-وإذا طلقها فعليه أن ﻻ ينسى فضلها.
-وإذا افترقا ﻻ يحرمها أوﻻدها وعليه نفقتها ونفقة أوﻻدها وسكنهم حتى تتزوج.
-مالها حرة فيه إن تصدقت عليه فلها أجران وإن منعته فـ ﻻ يحق له السطو عليه.
-أي إعتداء عليها يعاقب عليه بمثل ما اعتدى عليها.
-وهو مسؤول عنها في طعامها ومشربها ومسكنها وملبسها ضمن قدراته المالية من غير إسراف وﻻ تبذير.
-قوامته عليها تكليف وطاعتها له جهاد في سبيل الله.
-إن أمرها بالمعروف أطاعته وإن أمرها بغيره فـ ﻻ طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
-ثم بعد ذلك إن أرادت فراقا فلها أن ترد عليه مهره وتخلعه.
-وﻷجلها خاض النبي حربا ضد بني قينقاع.
-وللدفاع عنها كان الموت شهادة في سبيل الله.
-وﻷجلها حرك المعتصم جيشه إلى عمورية.
-ولسمعتها وضع الله حد القذف ثمانين جلدة.
-علمها واجب وعملها جائز ضمن الحدود والضوابط الشرعية..
…فهل تحتاج المرأة بعد اﻹسلام الى يوم المرأة العالمي.