سيدني سويني تجهز لفيلم جديد OutRun بعد نجاح « كل شئ ماعداك »

كتبت- ميرفت أبو الأنوار
استقرت الممثلة الأمريكية سيدني سويني على خوض تجربة إنتاج فيلم أمريكي جديد بعنوان خارج السباق OutRun ومن المقرر أن يبدأ التصوير قريباً لكي يُعرض بالسينمات في عام 2026.
الفيلم هو التجربة الانتاجية السادسة لـ سويني بعد إنتاجها لـ 5 افلام شهيرة وهم:
أي شخص غيرك طاهر، و الخادمة ،و السيرة الذاتية لكريستي مارتن، و فضيحة.
Anyone But You و”Immaculate” و The Housemaid و Christy Martin Biopic و” Scandalous”.
وبحسب موقع Variety الفيلم الجديد Out Run هو فيلم مقتبس عن لعبة فيديو بنفس الاسم، وستدور احداث الفيلم حول سباق سيارات آركيد عام 1986، وسيُسلط الفيلم الضوء على المنافسين في تلك السباقات والحياة الشخصية لكل شاب وفتاة منهم.
الفيلم الجديد OutRun سيكون من إنتاج سيدني سويني و مايكل باي ومن كتابة جايسون روثويل وإخراج مايكل باي، لم يتم الاعلان عن أسماء أبطال الفيلم حتى الآن ولكن سيتم الاعلان عن أسمائهم قريباً بعد انتهاء المخرج من ترشيحات أسمائهم وتجارب الآداء.

كل شئ ماعداك
وعرض لسيدني سويني العام الماضي فيلم (أي شيء إلا أنت)، فيلم كوميدي رومانسي من تأليف ويل جلوك وبطولة سيدني سويني وجلين باول.
وعاد ويل جلوك بفيلم ” أي شيء إلا أنت”، في فيلم يستكشف مغامرات الحب بخفة الظل والفكاهة في إطار الكوميديا الرومانسية المفعمة بالحيوية.
الفيلم من تأليف جلوك بالتعاون مع إيلانا وولبرت.
و فريق العمل، بقيادة سيدني سويني التي اشتهرت بأدوارها في فيلمي “يوفوريا ” و” حكاية الخادمة” وجلين باول الذي اشتهر بفيلمي ” شخصيات الظل ” و” إكسبيندبلز 3″، بتناغم لا يمكن إنكاره ولحظات كوميدية لا تنسى.
يروي فيلم “أي شيء إلا أنت ” قصة بيا(سيدني سويني) وبن(جلين باول)، اللذان يعتبران على الورق زوجين مثاليين.
يبدأ كل شيء بموعد أول يبدو مثاليًا على ما يبدو، ولكن سرعان ما تخمد حادثة غير متوقعة حماسهما لبعضهما البعض.
ويجمعهما القدر مرة أخرى في حفل زفاف في أستراليا، حيث يقرران اعتماد استراتيجية غير معتادة كثيراً ما نشاهدها في الأفلام وهو التظاهر بأنهما زوجان، ويتبع ذلك سلسلة من المواقف الكوميدية وسوء الفهم، وهي نموذجية لأفضل العلاقات الرومانسية.
يتوجه الفيلم” أي شئ إلا أنت” إلى محبي الأفلام الرومانسية الكوميدية، ويتبع تقليد الأفلام التي يجد أبطالها أنفسهم في مواقف محرجة ولكنها ساحرة.
وتكمن أصالة الفيلم في أجواءه الأسترالية الغريبة ومقاربته الفكاهية لسوء التفاهم الرومانسي، وهو موضوع عزيز على هذا النوع من الأفلام، لكنه لا يزال يحظى بالتقدير لما يحمله من طرافة وإمكانات ترفيهية.
هو رحلة رومانسية مليئة بالضحك والتقلبات. وكان وجود سيدني سويني وجلين باول لا يضمن فقط التمثيل الآسر، بل ضمن أيضاً ديناميكية مثيرة للاهتمام على الشاشة، ما جعل هذا الفيلم ضرورياً لمحبي هذا النوع من الأفلام.