السفير مدحت القاضي يكتب لـ « 30 يوم »: قلادة النيل و ترامب

[] هل جاء الإعلان عن منح الرئيس الأمريكي قلادة النيل وفق دراسة وإعداد مُسبق!.
[] لماذا لم يتم تقديمها علانيةً!.
[] ولهذا يتساءل البعض، هل تم تقديمها بالفعل!.
[] خاصةً بأنني لم أجد مصدر إعلامي واحد – مصري/عربي/أجنبي/أمريكي- تناول بالصورة واقعة تقديم القلادة!.
[] ام أنه تم التراجع عن منحها!، ولماذا!.
[] وأياً ما كانت الأسباب و المٌبررات الكامنة وراء ما سبق، وبأي مِن الاتجاهين، فلقد تم التقليل من شأن القلادة، رغم كونها أرفع وسام مصري!.
[] علماً بأن خاطري الأول عند نشر الخبر قبل وصول ترامب أنها ستصب في صالح تشجيعه علي دور أكثر فعالية حيال النيل.
[] ولكن، أيضاً، طالما أن مصر ورئيسها تقوم بدور تاريخي لوقف الحرب وإحلال السلام، لماذا لم يكن هناك 🎖 أمريكي رفيع المستوي يتم تقديمه لرئيس مصر في المقابل!.
[] هل تم قبل الإعلان عن قرارنا منح ترامب قلادة النيل، التعرف علي قواعد و مآل الأوسمة التي يتم منحها لرؤساء أمريكا!.