عمرو يوسف يتحدى بـ ” السلم والثعبان 2 ” مع أسماء جلال
جمع الفيلم السينمائي الجديد “السلم والثعبان 2″، الفنان عمرو يوسف والفنانة الشابة أسماء جلال” أحمد وملك” و تم البدء في تصويره قبل ساعات.
وهو عمل جديد بين يوسف وأسماء ويعيد فيه شراكته الناجحة مع المخرج طارق العريان، بعد سلسلة من التجارب الفنية البارزة.
ويعود هذه المرة ليعكس الفروقات الجذرية في العلاقات العاطفية بين جيل 2001 وجيل 2025، في ظل التغيرات الاجتماعية والتكنولوجية السريعة.
أبطال فيلم “السلم والثعبان 2 – أحمد وملك”
يشارك في بطولة “السلم والثعبان 2” مجموعة من النجوم، وهم: عمرو يوسف، أسماء جلال، ماجد المصري، ظافر العابدين، حاتم صلاح، فدى عابد، هبة عبد العزيز، آية سليم، سوسن بدر (ضيفة شرف)”، والعمل من تأليف أحمد حسني وإخراج طارق العريان
كما يضم العمل عددًا من الوجوه الجديدة في السينما المصرية، مع احتمال ظهور بعض نجوم الجزء الأول في أدوار جديدة أو شرفية.
وكشفت الشركة المنتجة عن أولى الصور الرسمية من كواليس التصوير، والتي أظهرت عمرو يوسف وأسماء جلال في مشهد مشترك، إلى جانب لقطة أخرى للمخرج طارق العريان أثناء إشرافه على أحد المشاهد داخل موقع التصوير، ما أثار حماس جمهور الفيلم الأصلي الذي عُرض قبل أكثر من عقدين.
وكان طارق العريان قد صرّح في وقت سابق بأن الفيلم الجديد يحمل قصة وشخصيات مختلفة عن الجزء الأول، لكنه يستلهم من أجوائه، مشيرًا إلى أن العمل يستعرض حياة ثنائي جديد، بعد مرور نحو عشر سنوات على زواج “حازم وياسمين” – بطلي الجزء الأول – موضحًا: “بنفتح الفيلم كده”.
الجزء الأول من “السلم والثعبان” عُرض في عام 2001، وحقق نجاحًا جماهيريًا ونقديًا كبيرًا، وشارك في بطولته هاني سلامة، أحمد حلمي، حلا شيحة، رجاء الجداوي، ومها عمار، تأليف محمد حفظي وطارق العريان، وإخراج طارق العريان.
يمثل “السلم والثعبان 2” التعاون السينمائي الرابع بين عمرو يوسف والمخرج طارق العريان، بعد مشاركتهما معًا في سلسلة أفلام “أولاد رزق” التي حققت نجاحًا لافتًا في شباك التذاكر.
وكان عمرو يوسف قد انتهى مؤخرًا من تصوير فيلم “درويش”، من تأليف وسام صبري وإخراج وليد الحلفاوي.
ويشاركه البطولة نخبة من الفنانين، دينا الشربيني، تارا عماد، مصطفى غريب، ومحمد شاهين.
وتدور أحداث “درويش” في إطار يجمع بين الكوميديا والتشويق، حول شخصية محتال ذكي يجد نفسه في مواجهة سلسلة من المواقف المعقدة التي تجمع بين الجريمة والحب والمفاجآت، ليجد نفسه مضطرًا لاتخاذ قرارات مصيرية تحدد مستقبله.
