كُتّاب وآراء
ماذا قال الصحفي ربيع سكر عن الدكتورة هايدي فاروق والسفير مدحت القاضي
في ٢ يونيو ٢٠٢١ – كتب Rabea Sokkar علي كافة مواقع التواصل الاجتماعي:
[هل أصحاب حكاوي القهاوي يستحقون جائزة الدولة ولا يستحقها د. هايدي فاروق والسفير مدحت القاضي، حارسا وثائق ملكية أراضي مصر]؟!.
- سؤال إلى وزارة الثقافة المحترمة ولجانها العديدة المتعددة: هل أصحاب كتب حكاوي القهاوي يستحقون جوائز الدولة في فروع العلوم الإنسانية، بينما لا يستحق كل من الدكتورة هايدي فاروق المُستشارة السابقة برئاسة الجمهورية وزوجها السفير مدحت القاضي جائزة الدولة التقديرية؛ نظرًا لدورهما سواء بالتأليف أو البحث أو التجول على أرشيف خرائط المكتبات العالمية لتوثيق ملكية مصر لكل قطعة أرض حدودية عليها خلاف، بل وامتلاك مصر الأرض المقام عليها سد النهضة نفسه؟!.
- ويُعَد السفير مدحت القاضي Medhat Elkady والمستشارة هايدي فاروق Haidy Farouk او هايدي زورو، من أهم الباحثين المهتمين بالخرائط وبجمع التُراث الجغرافي حول العالم، وذلك بإعتراف كل من مُجتمع الخرائط العالمي World Map Society وكبريات الأرشيفات الدولية.
- وهُما من أشهر جامعي الخرائط والوثائق المهمة، التي تتعلق بأخطر الملفات المصرية، ومنها وثائق تٌثبت حق مصر الأصيل في مجري النيل، حيث دفعت مصر ثمنه من أراضيها الخديوية, ووثائق أخري تؤكد أن مصر دولة منبع وليست دولة مصب, وبالتالي تغيير المفهوم المتعارف عليه, وتلك كانت المٌفاجأة الكٌبري، .. هذا بالإضافة إلي خرائط مهمة تحدد مواقع حقول الألغام, وأخري تحدد حقول النفط ومناجم الذهب.
- كل تلك الوثائق والمٌستندات والخرائط المهمة، تقتنيها الزوجة هايدي فاروق وزوجها السفير مدحت القاضي.
- المعلومات السابقة نقلاً عن الأهرام: {هايدي فاروق المُستشارة السابقة برئاسة الجمهورية: أمتلك كنزًا من الوثائق لحل أزمات مصر – الأهرام اليومي}
https://gate.ahram.org.eg/daily/News/955/76/234057/حوارات/هايدي-فاروق-المستشارة-السابقة-برئاسة-الجمهورية%E2%80%8F%E2%80%8Fأم.aspx
- معلومة خاصة: ويكفي أن نعلم أن رئاسة الجمهورية في عهد مٌبارك قبل زيارة عُمَر البشير لمصر في أحد المرات؛ طلبت من السفير مدحت القاضي والمٌستشارة هايدي فاروق إعداد كتاب عن مصرية حلايب وشلاتين وتوزيعه قبل يوم وصول البشير للقاهرة في أكتوبر ٢٠١٤..
- وهذا يؤكد أنهما مصدر ثقة مؤسسات الدولة؛ ومؤلفاتهما محل إحترام الجميع خارج وداخل مصر.
الصحفي/ Rabea Sokkar